ما بين دعوات المقاطعة وتشجيع المنتج المحلي
في كل مرة تتعرض فيها غزة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي الغاشم، تخرج دعوات المقاطعة وبمجرد ما يتوقف إطلاق النار، ينسى الجميع ما كانوا يدعون إليه ويعودون لاستهلاك المنتجات الغربية وكأن القضية الفلسطينية حُلت ولم يعد هناك داعٍ للمقاطعة.