صراخ دعاة الفتنة.. أهالي ماسبيرو يعيشون بأبراج
لا يشغل بالي الآن أكثر من رؤية وجوه الذين ملأوا عالم مواقع التواصل الاجتماعي صراخا، زاعمين بأن الدولة تأخذ بيوت الغلابة في مثلث ماسبيرو لصالح رجال الأعمال أو لصالح مشروعات الكبار كما أرادوا أن تظهر الصورة بشكل المظلومية كالعادة.