خنقتها والدتها لتغسل عارها بعد أن هجرت المنزل وباعت جسدها
ضاق بها الحال بعد وفاة زوجها، ولم تجد أحد تلجأ إليه من معارفها أو أقاربها ليعينها على مصاريف نجلتها الصغيرة، فقررت السفر من محافظة بنى سويف إلى دمياط بعدما عرضت عليها صديقتها عمل بسيط وشقة صغيرة