بلاها سُنَّة نبوية!
لا صوت يعلو فوق صوت «تجديد الخطاب الديني»، وتنقية السُّنة النبوية الشريفة، كما يُنقى الرز الأبيض من الحصوات.. فالتنجيد غاية لا يدركها إلا المنجد البلدي أو الإفرنجي.. وحتى نواكب القضايا المطروحة فقد تابعت بعض المطالبين بالاستغناء عن السُّنة