الضربة القاضية للمدعو مصطفى راشد.. دار الإفتاء تخلع العمامة المزورة من على رأس "المفتى النصاب"
لا يحتاج مصطفى راشد، الذي نصب نفسه شيخا ومتحدثا باسم الله في الأرض واصيا على عباده، إلى مزيد من الوقائع لإثبات أنه يدعي الانتساب للأزهر، ويطلق الفتاوى الضالة باسم المؤسسة الكبيرة، ويرى أنه إمام وفقيه، وهو في حقيقة الأمر يمارس أشد أنواع التضليل والتشويه لمفاهيم دينية وعقلية مسلم بها.