النصب باسم الرئيس والرئاسة
أواخر تسعينيات القرن الماضي، التحقتُ بالعمل في جريدة خاصة، من تلك الجرائد التي حصل صاحبها على رخصة «قبرصية». هذا الرجل لم يترك مسؤولًا صغيرًا ولا كبيرًا إلا وادعى معرفته به، وكان يستدل على ذلك بالصور التي يزين بها مكتبه مع بعض الوزراء والمحافظين والمسؤولين.