محمد سعد عبد الحفيظ وكلية الإعلام... ألم تسمع نصيحة بطوط من قبل؟
فإذا كان سعد لا يرى أملا أو مستقبلا لمهنة الصحافة، فلماذا لا يقدم استقالته من مجلس النقابة، ويترك مقعده للحالمين، والذين يأخذون على عاتقهم الدفاع عن المهنة وتطويرها، بدلا من المساهمة في تدميرها؟