في ذكري رحيل "مسحراتي الشعب".. أصابه التهاب فى عينيه ووالدته عالجته بالبن ففقد البصر.. ودندن على عوده حكايات المصريين
بنظرته المميزة وعوده الأثير، من على كرسيه أمام جمهوره الغفير، كأنه زعيم أمام أتباعه أو صوفى أمام مريديه، هكذا كان سيد مكاوى فنانا حفر فى الصخر ليصنع تاريخ