إحنا في عصر «التاتو»
وقفت أنظر له بعد أن لفت انتباهى بظهره الذى غطاه «أسد»، تعجبت وأثار المشهد فضولى، وجريت نحوه تتصارع فى رأسى أسئلة كثيرة، لاحقته بأسئلتى عن الفكرة فى حد ذاتها، واستمعت له بإنصات وهو يشرح لى أن «الأسد» الذى يحمله ما هو إلا TATO.
وقفت أنظر له بعد أن لفت انتباهى بظهره الذى غطاه «أسد»، تعجبت وأثار المشهد فضولى، وجريت نحوه تتصارع فى رأسى أسئلة كثيرة، لاحقته بأسئلتى عن الفكرة فى حد ذاتها، واستمعت له بإنصات وهو يشرح لى أن «الأسد» الذى يحمله ما هو إلا TATO.