"صرخة نعمه" تنقذ والدتها الحاجة "زينب" من الإهمال بالقصر العينى الفرنساوى (صور ومستندات)
الحاجة زينب محمد عبيد لم تتكن تتخيل يوماَ أن تنزف أنفها كثيرا لدرجة أنها على حد وصف ابنتها نعمه مصطفى "غرقت فوطتين" دون مجيب
الحاجة زينب محمد عبيد لم تتكن تتخيل يوماَ أن تنزف أنفها كثيرا لدرجة أنها على حد وصف ابنتها نعمه مصطفى "غرقت فوطتين" دون مجيب