حياة الشيمى تكتب عن: بروتوكولات نجيب سرور
سمعت عنه الكثير وكأنى أسمع سيرة أبوزيد الهلالى أو إحدى الشخصيات الأسطورية فى الملاحم الإغريقية القديمة.. وتمر السنوات وحواديت البطل التراجيدى تتزايد حتى التقيته على باب أتيليه القاهرة وجدت رجلا وسيما يفسح لى الطريق لأمر، كان فى الأربعينات من عمره يتصرف بذوق ورقة، دلفت داخل القاعة الشهيرة التى يلتقى بها المثقفون والفنانون وكان زوجى فى انتظارى