خائن والمهنة ناشط
لم أشعر بأي درجة من درجات الثقة، في هؤلاء الذين يعرفهم الإعلام بـ"نشطاء سياسيين"، ليس لاختلافي معهم في الرأي، أو التعاطي مع الأحداث التي تمر بها مصر منذ 25 يناير 2011، فهذه مسائل يدرك العاقل أن الاختلاف بشأنها، سنة كونية، ونامس حياتي