"الطبلاوى".. والتكريمُ الذي لا يزال غائبًا
في ذكرى وفاته الأولي التي تحلُّ اليومَ..يطرحُ هذا السؤالُ نفسه: ماذا لو استسلم القاريء الشيخ محمد محمود الطبلاوي لحالة الرفض المركبة التي واجهها من مسؤولي لجنة الاختبار في ماسبيرو التي رفضته تسع مرات على الأقل؟