"الملحدون" يا مشايخ
يبدو أن المؤسسات الدينية في مصر ستظل في ثُبات عميق كعادتها، ولن تتحرك لمواجهة كارثة فكر "الإلحاد" الذي بدأ في الانتشار، وتبناه العشرات من الشباب بعد ثورة 25 يناير تحت مسمى "حرية الاعتقاد" إلى أن نصحو بعد سنوات قليلة، وتجد هؤلاء العشرات قد تحولوا إلى الآف