حقن «البوتكس» وعمليات نحت الوجه.. سلاح النجوم لاستعادة الشباب

كشفت إطلالات النجوم العرب خلال السنوات الأخيرة، لجوء الكثير من الفنانين الرجال إلى عمليات التجميل في إطلالاتهم الأخيرة، لمواجهة ملامح تقدم العمر التي ظهرت على الكثير منهم، الأمر الذى جعل الجمهور يلاحظ كيف تبدلت ملامحهم تغيراً كاملا جعلهم يخسرون أعواما من أعمارهم الحقيقية، ولم يعلم الكثيرين أن حقن «البوتكس» وعمليات نحت الوجه كانت «كلمة السر» وراء تلك الإطلالات المميزة للعديد من مطربى وفنانى العالم العربى.

 

 

كان الفنان أحمد عز من أشهر الفنانين المصريين الذين لجأوا إلى عمليات التجميل وحقن البوتكس، لإخفاء علامات تقدم العمر التي ظهرت بشكل كبير على ملامح وجهه، حيث تبدلت ملامحه كثيرا بعد خضوعه لعمليات شد الوجه، جعلته يبدوا أصغر عمرا عن عمره الحقيقى، يأتي ذلك على الرغم من نفى "عز" خضوعه لعمليات التجميل خلال مشواره الفني.

 

 

 

أحد الفنانين الذين أعلنوا خضوعهم لعمليات التجميل، كان المطرب أحمد سعد، الذى نشر طبيب التجميل الخاص به صوراً توضح إجرائه عملية تجميل للفك والتي يطلق عليها نحت الوجه مع الفيلر. ونشر طبيب التجميل شادي إسماعيل مجموعة من الصور للفنان أحمد سعد قبل وبعد خضوعه لعملية التجميل، ليؤكد على نجاح العملية.

 

وكان الفنان السوري باسل الخياط، الفنان الوحيد الذى أعلن خضوعه لعمليات التجميل بشكل صريح، بعد أن كشف إجرائه عملية تجميل في منطقة الفك مؤكداً أنه كان يعاني من عيب بتلك المنطقة وقام بإصلاحه، حيث عانى من تراجع في الفك السفلي، ولجأ إلى إجراء عملية حتى يحصل على مقاييس وجه متناسبة إلى حد ما.

 

وكانت إطلالة فنان العرب محمد عبده، المميزة سبب في تسأول جمهوره حول سر تغيير ملامحه، الأمر الذى جعل الكثير يؤكد لجوئه إلى عدد من عمليات التجميل أبرزها الفيلر وحقن البوتكس، التي جعلته يبدو أصغر من عمره الحقيقي.