وقالت المنظمة في بيان: "من خلال توسيع ENS ليشمل الأجهزة القابلة للارتداء، مثل الأساور، يمكن معالجة بشكل أفضل المجموعات السكانية. حيث يظل استخدام الهواتف الذكية منخفضًا، بما في ذلك الأطفال في المدرسة الابتدائية وكبار السن الذين يعيشون في مرافق الرعاية، ومن المتوقع إصدار مسودة أولية للمواصفات و متوفر للمراجعة في غضون الأشهر القليلة المقبلة".
من جانبها قالت ريسكوني، أستاذة الفيزياء في الجامعة التقنية في ميونيخ، التي تقود الآن الأبحاث حول التدخلات غير الدوائية ضد COVID-19 :"هناك عدة مجموعات سكانية مهمة لإدارة انتشار الأمراض مثل COVID-19 مع انتشار منخفض نسبيًا للهواتف الذكية، مما يمثل تحديًا للتغطية لأنظمة الإشعارات القائمة على الهاتف الذكي، ونعتقد أن تضمين الأجهزة القابلة للارتداء في ENS سيكون وسيلة فعالة للغاية لتوسيع مدى وصولها لدعم هذه المجموعات المهمة".