10 معلومات عن مدينة رأس غارب وثرواتها الطبيعية والمعدنية

تفقدت الدكتورة يسرا عطية، نائب محافظ البحر الأحمر، مشروعات الحماية من أخطار السيول، بمدينة رأس غارب شمال محافظة البحر الأحمر، وكانت وزارة الري انتهت من 4 سدود و3 بحيرات بمدينة الغردقة، ووصلت تكلفة إنشاءات مشروعات مواجهة السيول إلى 400 مليون جنية كمرحلة أولى.

ولذلك يقدم موقع «صوت الأمة» 10 معلومات عن مدينة رأس غارب وثرواتها الطبيعية والمعدنية وطبيعة السكان فيها.

- تتبع لمحافظة البحرالأحمر من الناحية الإدارية، وتقع إلى الجهة الشمالية من الغردقة المصرية على بعد 150 كيلو مترا منها.

- تعتبر ثاني أكبر المدن في هذه المحافظة من حيث عدد السكان الإجمالي، إذ يقدر عدد سكانها بحسب الإحصائيات حوالي 100ألف نسمة تقريبا.

- يعمل غالبية السكان في قطاع البترول والخدمات التي تسانده، هذا ويعتبر البترول في هذه المنطقة مصدر الدخل الأساسي والرئيسي فيها.

- غالبية السكان من قبائل البراهمة والأشراف، والعبابدة، النوبيين، وغيرهم.

- سميت هذه المدينة بهذا الاسم نسبة إلى جبل غارب والذي يطل على هذه المدينة من جهة الغرب، حيث يقدر ارتفاع هذا الجبل بحوالي 1750 متراً تقريباً،

- كلمة غارب فتعني الكاهل، ويقال عن أعلى الشيء أنه غارب، قديماً لم يكن في رأس غارب سوى الفنار الذي صممه المصمم الفرنسي غوستاف إيفل والذي التصق اسمه باسم برج إيفل الفرنسي.

- على حدودها أهم الآثار القبطية وهما دير الأنبا أنطونيوس، ودير الأنبا بولا.

- بها ثروة بترولية ضخمة تعتبر من أكبر الثروات البترولية على مستوى القطر المصري، وقد بدأ استخراج هذه الثروة من عام 1938.

- يستخرج منها ما يعادل ثلث إنتاج مصر من البترول، ومن هنا فقد تأسست فيها شركات بترولية من عدة جنسيات مختلفة.

- بها ثروات معدنية ضخمة منها الرخام، والكاولين، والفلسبار، ورمل الزجاج، والكوارتز، وغيرها.