رئيس نقل البرلمان في جولة "حادث محطة مصر": نعالج قصور 70 سنة (صور)
الخميس، 28 فبراير 2019 03:03 ممصطفى النجار
قال النائب هشام عبدالواحد، رئيس لجنة النقل بمجلس النواب، إن تطوير السكة الحديد وقطاع النقل بوجه عام بدأ منذ سنوات بفكر جديد وخطط قصيرة الأجل، تؤدي إلى الأهداف المطلوبة في رؤية مصر.
وأكد خلال المؤتمر الصحفي اليوم الذي عقده بمقر هيئة السكك الحديدية على هامش تفقد وفد برلماني لموقع حادث قطار محطة مصر، أننا نتعامل مع خطة وزارة وليس وزيرا، مشيرا إلى أن الوزير الجديد عليه استكمال ما بدأناه وسوف نتابع ذلك من خلال لجنة النقل بالبرلمان.
وأكد خلال المؤتمر الصحفي اليوم الذي عقده بمقر هيئة السكك الحديدية على هامش تفقد وفد برلماني لموقع حادث قطار محطة مصر، أننا نتعامل مع خطة وزارة وليس وزيرا، مشيرا إلى أن الوزير الجديد عليه استكمال ما بدأناه وسوف نتابع ذلك من خلال لجنة النقل بالبرلمان.
وأضاف عبد الواحد، نعالج قصور من سبعين عاما، ونحتاح وقت لعلاجه، وبالفعل بدأنا إجراءات بالاتفاق مع رئيس الهيئة، واتخاذ سبل من شأنها، تقليل ومنع حدوث مثل هذه الحوادث مستقبلا.
وأشار إلى ضرورة مراجعة اللائحة الداخلية للعاملين، حيث تحتاج الى إعادة نظر لمحاسبة المخطئ. تحدثنا خلال الاجتماع أيضا، عن التدريب بمعهد وردان والوقوف على المشاكل به، ليكون التدريب حقيقى وفعلى، وليس نظرى، قائلا، كان يجب ان يكون هناك تدريب عال.
وأضاف سيكون هناك مشاركة تامة من خلال الاجتماعات المستمرة بين اللجنة ووزارة النقل، لكى نصل إلى لائحة سلامة التشغيل.
حادث قطار محطه مصر (1)
حادث قطار محطه مصر (2)
حادث قطار محطه مصر (3)
حادث قطار محطه مصر (4)
حادث قطار محطه مصر (5)
حادث قطار محطه مصر (6)
حادث قطار محطه مصر (7)
حادث قطار محطه مصر (8)
حادث قطار محطه مصر (9)
حادث قطار محطه مصر (10)
حادث قطار محطه مصر (11)
حادث قطار محطه مصر (12)
حادث قطار محطه مصر (13)
حادث قطار محطه مصر (14)
حادث قطار محطه مصر (15)
حادث قطار محطه مصر (16)
حادث قطار محطه مصر (17)
حادث قطار محطه مصر (18)
حادث قطار محطه مصر (19)
حادث قطار محطه مصر (20)
حادث قطار محطه مصر (21)
حادث قطار محطه مصر (22)
وتابع، أيضا، تحدثنا عن وحدات الإطفاء الذاتي، وإمكانية تطبيقها.
وأضاف، لابد ان نعرف ان عندنا مشاكل والطريق ليس صعب، والمرحلة الحالية ليست مرحلة موظفين، فلابد من فكر يتواكب مع فكر الدولة، ومسئولين يتحملوا المسئولية، ومن لا يستطيع فعل ذلك مكانه ليس هنا