يا إسكندرية بحرك عجايب.. 65 لوحة فنية تبرز جمال ومعالم عروس البحر المتوسط (صور)

«يا إسكندرية بحرك عجايب.. ياريت ينوبني من الحب نايب».. مطلع أغنية للكينج محمد منير تعبر عن جمال الإسكندرية وهى واحدة من عشرات الأغانى التى تغزلت فى جمال المدينة الخلابة التى ارتبطت فى أذهان المصريين والعالم بالسحر والجمال.

والإسكندرية كانت وما زالت مصدر إبداع لا ينتهى، فمناظرها وتركيبتها الخلابة يعجز أى مصور عن الإلمام بها ذلك أن مصادر الجمال في المحافظة المطلة على البحر المتوسط متجددة تبرزها الطبيعة يوما تلو الأخر فتجمل ما هو كائن بالفعل أكثر مما كان عليه وتخلق مظاهر جديدة لتحصد الإسكندرية بجدارة لقب «مدينة متجددة الجمال والروعة».

والمتأمل فى عروس البحر المتوسط يكتشف ما بها من معالم رائعة مثل الشواطئ الخلابة التى تتراقص باتجاهها المياه لترتطم بالأسوار وترتد فى مظهر يشبه طفل يلهو مرحا ورقصا.

جولة تصوير جديدة، قام بها"صوت الأمة" محاولا رصد جانب من مظاهر الجمال فى عروس البحر المتوسط وأخرج من الكاميرات ما يشبه اللوحات الفنية التى تشعرك بأنك لم ترى الإسكندرية من قبل.

كاميرا "صوت الأمة" رصدت جانب من مختلف معالم المدينة الساحرة منها كوبرى وشاطئ ستانلى الشهير، ومكتبة الإسكندرية، وقلعة قايتباى، ومنطقة المنشية والكورنش، فى 65 لوحة فنية تعبر عن أيقونات الإبداع والجمال فى عروس البحر المتوسط.