البارسا يتفوق على روما 2-1 قبل موقعة الأولمبيكو (فيديو)

تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة صوب ملعب الأولمبيكو اليوم الثلاثاء مواجهة من العيار الثقيل تجمع بين روما الإيطالي وبرشلونة الإسباني، في إياب الدور ربع النهائي من بطولة دورى أبطال أوروبا، وكانت مباراة الذهاب بالكامب نو أنتهت برباعية مقابل هدف.

 

«صوت الأمة» ترصد تاريخ مواجهات الفريقين قبل مباراة اليوم.

 

 

المواجهة الأولى 1-1

الأربعاء 20 فبراير عام 2002 في ذهاب دور 16 من الشامبيونزليج الذي كان يقام بنظام دور المجموعات ووقعا معًا في المجموعة الثانية التي كانت تضم بجانبهم "ليفربول وجالطا سراي"، وأنتهت بالتعادل الإيجابي بين الفريقين لهدف لكل فريق في ملعب الكامب نو، أحرز هدف روما الإيطالي كريستيان بانوتشي في الدقيقة 57 ثم عادل النتيجة الهولندي باتريك كلويفرت في الدقيقه 82.

 

 

المواجهة الثانية 3-0 لروما

لقاء الإياب، وأنتهت بفوز عريض للذئاب على ملعب الأولمبيكو بثلاثية نظيفة، أحرز الهدف الأول البرازيلي إيميرسون في الدقيقة 61، ثم أضاف الهدف الثاني الإيطالي فينتشينزو مونتيلا في الدقيقة 74، وفي أخر دقيقه من اللقاء أختتم الإيطالي داميانو توماسي، وتأهل عن المجموعة برشلونة وليفربول، وأحتل روما المركز الثالث.

المواجهة الثالثة 1-1

كانت في موسم 2015/2016 في دور المجموعات، ووقع الفريقين في المجموعة الخامسة رفقه بايرن ليفركوزن الألماني وباتي بوريسوف من روسيا البيضاء، وانتهت مباراة ملعب الأوليمبكو بروما بالتعادل الإيجابي في مباراة والتى كانت يوم الأربعاء 16 سبتمبر عام 2015، أفتتح التسجيل الأوروجياني لويس سواريز في الدقيقه 21، ثم عادل النتيجة بعدها بعشر دقائق الإيطالي فلورينزي بهدف عالمي الذي سدد الكرة من منتصف الملعب في مرمى شتيجن حارس البلوجرانا.

المواجهة الرابعة 6-1 لبرشلونة

رد برشلونة اعتبار ثلاثية 2002 بسداسية تاريخيه على ملعب الكامب نو، في 24 نوفمبر عام 2015، سجل النجم الأوروجوياني لويس سواريز الهدفين الأول والثالث في الدقيقتين 15 و44، بينما سجل الأرجنتيني ليونيل ميسي الهدفين الثاني والخامس في الدقيقتين 18 و59، وأحرز الهدف الرابع الأسبانى جيرارد بيكيه 56، وأحرز الهدف السادس والأخير البرازيلي أدريانو كوريا في الدقيقة 77 وذلك بعد متابعة ضربة الجزاء الضائعة من مواطنه نيمار دا سيلفاـ وتأهل حينها برشلونة وروما عن المجموعة حيث تصدر البلوجرانا المجموعة وحل رومال ثانيًا.