العلاقات العاطفية الهادئة ينعم أصحابها من الجنسين بنوما هادئا ومريحا

توصل باحث استرالي بجامعة سيدني الأسترالية إلى أن العلاقات العاطفية الهادئة تسبب الراحة في النوم يرجع ذلك إلي إفراز هرمون "اوسيتوسين" الذي يعد بمثابة المخدر ويخفض من ساعات الأرق، كما لوحظ أن ممارسة العلاقة الحميمية بين الأزواج يساعد على الاسترخاء أكثر من رياضة التأمل.

وكان الباحث المتخصص في اضطرابات النوم قد أجرى دراسة شملت مجموعة من الأشخاص الذين أجابوا على سؤال هل تنامون جيدا في ظل تمتعهم بعلاقات عاطفية؛ فأجاب ثلثهم بنعم  واكدوا أنهم ينامون نوما هادئا ومريحا أثناء الليل