7 أسئلة لطبيبك الخاص قبل التقشير الكيميائي للوجه منها عدد الجلسات والآثار الجانبية

التقشير الكيميائي، إجراء تجميلي مشترك لفعاليته في تصحيح مشاكل الجلد التالف،  وبصرف النظرعن علاج المشاكل، هذا الإجراء يمكن أيضا الحفاظ على صحة الجلد بشكل عام وتعزيز جماله، ومع ذلك، وله مضاعفات، وهذا هو السبب في أنه من الضروري إجراء البحوث المناسبة وطرح بعض الأسئلة قبل الحصول على قشر كيميائي.

ولذلك يقدم"boldsky"  الأسئلة التي يجب طرحها قبل الذهاب لدورة تقشير كيميائي، من الضروري طرح هذه الأسئلة على طبيب الأمراض الجلدية لضمان أفضل النتائج.

1. ما حالات الذي يجب أن تلجأ إلى التقشير الكيميائي؟

التقشير الكيميائي هو علاج الوجه الذي يمكن القيام به لمكافحة مشاكل مختلفة مثل فرط التصبغ، حب الشباب، ندبات حب الشباب، التجاعيد والخطوط الدقيقة، ومع ذلك، فمن الأفضل استشارة طبيب الأمراض الجلدية قبل الحصول على هذا العلاج والقيام به.

2. ما هي الأنواع المختلفة من التقشير الكيميائي؟

 هناك أنواع مختلفة من التقشير الكيميائي مثل قشر الجليكوليك، قشر حمض اللاكتيك، قشر بيتا، صباغ موازنة تقشير، وما إلى ذلك، والتي يمكن استخدامها لتصحيح مجموعة من المشاكل المتعلقة بالجلد.

3. ما هي المكونات المستخدمة؟

 هذا هو السؤال الثالث الذي يجب أن يطلب قبل الحصول على تقشير كيميائي، من الضروري معرفة المكونات المستخدمة في التقشير الكيميائي للتأكد من أنها تناسب نوع بشرتك.

4. كيف يجب إعداد الجلد قبل التقشير الكيميائي؟

تعتبر الرعاية قبل التقشير ضرورية لضمان أفضل النتائج، فمن الأفضل وقف تقشر الجلد قبل أسبوع من الدورة الأولى، وكذلك منع التعرض لأشعة الشمس، على أي حال، فمن الأفضل أن نسأل هذا السؤال إلى طبيب الأمراض الجلدية الخاص بك.

 5. كم عدد الجلسات التي تتطلب ذلك؟

غالبا ما تتطلب معالجة الوجه هذه جلسات متعددة، يمكن أن يكون هناك فاصل زمني من 3 أسابيع أو أكثر بين الدورات، ومع ذلك فإن هذا يعتمد على نوع بشرتك والحالة التي تتطلب العلاج.

6. ماذا يحدث بعد التقشر الكيميائي؟

احمرار، لهجة الجلد متفاوتة وتقشير الجلد هو شيء أن معظم الناس تجربة بعد جلسة قشر الكيميائية، و قد تظهر النتائج النهائية فقط بعد انتهاء العلاج.

7. هل هناك أي آثار جانبية؟

تستخدم أنواع مختلفة من المواد الكيميائية لتصحيح مشكلة الجلد معينة، هذه المواد الكيميائية يمكن أن تسبب بعض الآثار الجانبية مثل احمرار، تهيج، تغيير في لون البشرة، وفي عدد قليل من الحالات معينة، قد يؤدي إلى العدوى، من الضروري أن تطلب من طبيب الأمراض الجلدية الخاص بك معرفة هذه الآثار الجانبية قبل الحصول على تقشر كيميائي.