خيانة وانتقام وتبادل محبوبات!

الحب والهجر والتبادل «رايح جاى» بين ذا ويكند وجاستين بيبر وسيلينا جوميز وبيلا حديد ويوفانا فينتورا

الإثنين، 20 نوفمبر 2017 03:00 م
الحب والهجر والتبادل «رايح جاى» بين ذا ويكند وجاستين بيبر وسيلينا جوميز وبيلا حديد ويوفانا فينتورا
جاستين بيبر وسيلينا جوميز
ياسمين منصور "نقلاً عن العدد الورقى"

من بين هؤلاء النجوم الغامضين متعددى العلاقات، النجم الكندى ذا ويكند الذى كان يواعد عارضة الأزياء بيلا حديد وتسيطر على علاقتهما درجة كبيرة من الحب، حتى أن البعض كان يتوقع أن يتخذا خطوة رسمية فى علاقتهما هذه، إلا أن الأمور ليست دائما كما تبدو، فكانت الطعنة بانتظار بيلا حديد، تلك العارضة الشابة التى ما زالت فى مقتبل حياتها، فصديقتها المقربة النجمة الأمريكية سيلينا جوميز، التى كانت منفصلة حديثا عن حبيبها الكندى جاستين بيبر، قررت أن تخطف حبيبها منها، فنشأت علاقة عاطفية بينها وبين ذا ويكند، ليقرر فى ذلك الوقت الانفصال عن بيلا حديد من أجل جوميز، وهو ما جعل عارضة الأزياء الشابة تدخل فى حالة نفسية سيئة وتجعلها معقدة من الرجال والعلاقات العاطفية.
 
ورغم أن علاقة ذا ويكند بجوميز كانت تبدو قوية إلى حد كبير حتى أن البعض كان يتوقع أيضا أن يتخذا خطوة رسمية فى هذه العلاقة، خاصة بعدما أكدت أنه ساندها ودعمها عندما خضعت لعملية نقل الكلى إثر إصابتها بالفشل الكلوى، فإن المفاجأة كانت عندما قررت سيلينا جوميز الانفصال عن النجم الكندى ذا ويكند، ليبدو الخبر صادما بالنسبة لجمهورهما الذى بدأ فى طرح العديد من التساؤلات مع حرص الثنائى على الصمت تماما دون تبرير وتوضيح الأمر للجمهور، إلا أن الانفصال تم سريعا ولم يظهر الحزن على أى منهما.
 
وفى الوقت ذاته قررت جوميز إنهاء الصراعات مع حبيبها الكندى السابق جاستين بيبر، لتعود العلاقات بينهما من جديد ويعودان لمواعدة بعضهما وتسيطر الرومانسية مرة أخرى على علاقتهما، ويظهران معا خلال ممارسة الرياضة أو تناول الفطور أو التجول بأنحاء البلدة، لتؤكد بعض المصادر المقربة منهما أن علاقتهما عادت جيدة من جديد وأنهما يخططان لأن تكون قوية هذه المرة وكذلك بعيدة عن حديث الصحافة والإعلام، لذلك حرص الثنائى على أن يبقيا صامتين دون الرد على تساؤلات الجمهور أو تساؤلات الإعلام، فى الوقت الذى كان يختفى فيه «ذا ويكند» من الظهور تماما وحريصا على أن يبقى بعيدا عن الأضواء.
 
 ذا ويكند قرر أن يعود للظهور مجددا، ولكن هذه المرة بمفاجأة، حيث ظهر ممسكا بيد فتاة تدعى «يوفانا فينتورا» وهى الحبيبة السابقة للنجم الكندى جاستين بيبر ليس هذا فقط، بل أكدت مصادر أنه يقضى برفقتها معظم وقته، وأكد البعض أن ما يفعله ذا ويكند ما هو إلا مجرد انتقام من «بيبر» الذى سرق حبيبته، خاصة أنه كان يتعمد أن يراهما الجميع وتلتقط عدسات المصورين العديد من الصور لهما معا، وأشار البعض الآخر إلى أنه كان يخون سيلينا جوميز، بالأساس وكان هذا هو سبب الانفصال، إلا أن الأمر ما زال مبهما حتى الآن.
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق