بالفيديو.. «أحمد موسى» و«ريهام سعيد» يتصدران قائمة «إعلام الدعارة»

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015 08:10 م
بالفيديو.. «أحمد موسى» و«ريهام سعيد» يتصدران قائمة «إعلام الدعارة»
حسن سليم

يبدو أن الأزمات الطاحنة ألقت بظلالها على الفضائيات المصرية، سواء أكان من ناحية ضعف المشاهدة أو قلة الإعلانات، مما قد يهدد بإفلاس بعض القنوات، فيخرجوا إفلاسهم الفكري على الجمهور، بعرض مشاهد داعرة على شاشات تتسمر أمامها الملايين.

ويتصدر «أحمد موسى، وريهام سعيد، وإنتصار وإيناس الدغيدي» قائمة عرض المشاهد الداعرة على الشاشات التلفزيونية.

قصة خالد يوسف
عرض الإعلامي أحمد موسى، أمس، صورًا فاضحة للمخرج والنائب البرلماني خالد يوسف، على الهواء مباشرة، فى أوضاع مخلة مع سيدات، مشيرًا أنه يملك عشرات الصور الفاضحة والفيديوهات خاصة بيوسف.

وخلال حلقته من برنامج «على مسؤوليتي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، طالب موسى مواجهة «يوسف»، والرد على ما مقاطعه الفاضحة، والكشف عن مدى صحتها.

«ريهام سعيد» وفتاة المول
في حلقات عديدة ناقشت الإعلامية ريهام سعيد، قضايا جنسية عدة مثل الشذوذ الجنسي بين الفتيات، والإضطراب الجنسي.

وكان أخر الصور التي عرضتها ريهام سعيد وأثرت جدلًا واسعًا، الصور الخاصة بسمية سعيد الفتاة المتحرش بها بمو الحرية والتي عرفت إعلاميًا بـ« فتاة المول ».

وكانت فتاة المول ضيفة ببرنامج صبايا الخير، فاستغلت الإعلامية وضع سمية سعيد لهاتفها على «الشاحن»، وسرقت صور لها في أوضاع خاصة، وعرضتها أمام الملايين، الأمر الذي استشاط بسببه نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي غضبًا من الإعلامية، وانسحبت الشركات المعلنة من البرنامج وأعلنت قناة النهار، وقف البرنامج.

وترفض «صوت الأمة» نشر الفيديو الخاص بالصور احترامًا لمشاعر قرائها.

«إنتصار» والأفلام الإباحية
طالبت الفنانة انتصار، الشباب الغير القادر على الزواج بيصبروا أنفسهم من خلال مشاهدة الأفلام الإباحية، مشيرة إلي أن الأفلام الإباحية يعلم الشباب فن المتعة، وأن هناك رجال كثر قبل الزواج لم يشرح لهم أحد كيفية العلاقة الجنسية، وأفلام البورنو أفادتهم كثيرًا.

وتابعت «إنتصار» خلال تقديمها لبرنامج «نفسنة» المذاع عبر فضائية «القاهرة والناس»، أنها تحب مشاهدة تلك الأفلام، وتفضل الأفلام الإباحية الدرامية، مؤكدة أن حجب هذه مواقع البورنو يفسد الشباب.

«الدغيدي» وبيوت الدعارة
طالبت المخرجة إيناس الدغيدي، بتصريح بيوت الدعارة في مصر، لأنها تساعد علىن ضبط الغريزة داخل الششباب، مشيرة أن قبل ثورة يوليو 1952 كانت مرخصة هذه البيوت وكانت تجذب العديد من الشباب لإخراج طاقتهم المكبوتة».

وأكدت «الدغيدي» خلال لقائها بالإعلامي «مفيد فوزي» ببرنامج مفاتيح المذاع عبر فضائية دريم، أن تصريح بيوت الدعارة في صالح المجتمع والشباب، رغم أنه هناك قيود كثيرة، وعادات وتقاليد، موضحة أن قد يكون الشباب ليس لديها القدرة للزواج، فتكون هذه البيوت مفيدة له.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق