«في داهية»...إسراء عبد الفتاح تعلن تجميد عملها بالعمل العام

يتوهم البعض ممن صنعتهم بعض الأحداث بالصدفة البحتة، أن غيابهم عن الساحة والمشهد السياسي، قد يحدث رجة إجتماعية، أو أن غيابهم سيصيب العمل السياسي في مقتل، على الرغم من تأكدهم أنهم مجرد «أبطال من ورق».

 وتوهمت الناشطة السياسية إسراء عبد الفتاح، أن إعلانها عن نيتها ترك العمل العام، أنها ستجد المعجبين بها والمتابعين لها، يقفون في الميادين «طوابير» ويعلنوا الإضراب العام ويرفعون لافتات تناديها بعودلها عن قرارها، على عكس الواقع الذي يؤكد أن إعلانها هذا لم يلقي أي تفاعل أو تجاوب من المتابعين لها، وكأن الجميع يعلنها«يلا في داهية».

نشرت الناشطة السياسية إسراء عبد الفتاح، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي، خبر اعتزامها ترك العمل العام، وقالت«حاولت أفكر تاني في الوضع السئ اللي إحنا عايشينه، حاولت ألاقي مخرج نور ممكن نتسند عليه، هداني تفكيري لحل أعتقد إنه مش هروب ولا إنسحاب ولا استسلام، ولكنه حل تيكتكي لزوم المرحلة دي اللي ملهاش أي مخرج تقليدي من اللي كنا بنستخدمهم زمان.... الحل من وجهة نظري هو "تجميد مؤقت للعمل العام"».

كما نشرت الناشطة السياسية، «بوست»، أخر تتغزل فيه في الكابتن محمود الخطيب والكابتن خالد الغندور،عبر صفحتها على «فيسبوك»، وكتبت« لو اللي بيتقال ده ممكن يحصل، وحازم إمام يبقي مدير الزمالك، والخطيب مدير الأهلي، أنا كده هحتاس ومش هعرف أعمل حاجة غير إني أغني...."الإثنين حلوين الإثنين طعمين محتارة اشجع مين"». 

 

اقرأ أيضا:

ثورة يوليو.. 65 عاما| رجال حول جمال عبد الناصر.. وثق بهم وعبروا عن أحلام 52

ممدوح حمزة.. «خرج من المولد بلا حمص» فحرض على الدولة