بالفيديو.. «الكذب» منهج الإعلام المرئى للجماعة الإرهابية.. رسائل تخريب تجتاح برامجهم الفضائية..«القرضاوى» يبيح التفجير.. «وجدى غنيم»: الجيش كتيبة يهودية.. و«محمد ناصر»: القتل جائز

الجمعة، 29 يوليو 2016 08:03 م
بالفيديو.. «الكذب» منهج الإعلام المرئى للجماعة الإرهابية.. رسائل تخريب تجتاح برامجهم الفضائية..«القرضاوى» يبيح التفجير.. «وجدى غنيم»: الجيش كتيبة يهودية.. و«محمد ناصر»: القتل جائز
أمنية سيد

«الكذاب نساي».. مقولة أنطبقت على أفراد جماعة الاخوان المسلمين، والأشخاص الموالين لهم، الذين يحاولون إقناع الشباب دائمًا، انهم ليسوا ضد الدولة، ولكنهم ضد محاربي الاسلام، والشريعه الاسلامية، ويعملون على تطبيقها، لما بها من خير، الأمر الذي ينفيه تصريحاتهم، وتحريضهم على مؤسسات الدولة، والقتل وغيره، رغم مدحهم في هذه الأجهزة، أثناء حكم الجماعة، وسط تأكيدات علماء الأزهر على أن الاسلام دين سماحة، وليس القتل والترويع.

جواز القتل
ففى البداية، قال الاعلامي محمد ناصر، المنتمي لجماعة الاخوان المسلمين، في برنامجه على فضائية «مصر الآن»: «أنا بقولكوا أقتلوا الظباط، أنا عايز أقول لكم زوجة ضابط، جوزك هيتقتل، النهارده اه، بكرة لا، بعد بكرة أه، هيتقتل هيتقتل».

التفجير
كما أفتى الشيخ يوسف القرضاوي، بجواز تفجير الانتحاري نفسه إذا صادق رأي الجماعة، قائلًا: «التفجيرات الانتحارية لا تجوز إلا بتدبير جماعي، فلا بد للجماعة أن ترى أنها بحاجة إلى هذا الأمر، فإذا رأت الجماعة أنها في حاجة إلى أن يفجر شخص نفسه في الأخرين يكون أمرًا مطلوبًا، وتدبر الجماعة كيف يفعل هذا بأقل الخسائر».

إنتهاء زمن السلمية
وتابع الشيخ سلامة عبد القوي، القيادي بـ«التحالف الوطني لدعم الشرعية»، في برنامجه «لوجه الله» المذاع على قناة «الشرق»:«على مدار التاريخ ثبت أن المظاهرات السلمية لم ولن تسقط نظام، بل تضعفه فقط، فزمن السلمية أنتهى».

وأضاف «عبدالقوي»: «السلمية لا تُسقط نظامًا، فماذا نتتظر بعد الحرق والقتل والسحل واغتصاب الفتيات في السجون»، موضحًا أن المظاهرات السلمية فشلت فى مصر وتونس، فلم يتغير ولم يسقط نظام، منوهًا إلى أن زمن السلمية انتهى، وحان وقت القوة لتحقيق الأهداف وإسقاط النظام، مؤكدًا أن التاريخ لم يذكر أن أنظمةً سقطت بالسلمية.

وأكد على أن المخلوع محمد حسني مبارك لم تسقطه ثورة 25 يناير، بل أسقطه الانقلاب العسكري، وتجديد الوجوه، والسليمة لن تأتي إلا بنتائج مؤقتة، والأنظمة لا تسقط بالسلمية، ومن يكسب هم أصحاب القوة العسكرية كليبيا وسوريا.

قانون «حمورامي»
كما قال الاعلامي معتز مطر، في إحدى برامجه، على قناة الشرق: «الجيش ينفذ قانون «حمور امي»، الذي انقض من آلاف السنين، وكان العقاب فيه بالقتل أو قطع الاعضاء، أو قانون ماقبل الحضارة».

«الجيش يهودي»
قال الشيخ وجدي غنيم، في إحدى برامجه، على القنوات الموالية للاخوان المسلمين، قائلًا إن الجيش كتيبة مصرية يهودية، أنجس أجناد الارض، مؤكدًا أنهم يهود مصريون.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق