لقاءات «السيسى» مع المثقفين لا تنتهى.. الحريات وحقوق الإنسان على رأس الأولويات.. تناول مشكلات الإعلام معهم في 2014.. وطالبهم بالبحث في متطلبات المجتمع المصري

الثلاثاء، 22 مارس 2016 02:21 م
لقاءات «السيسى» مع المثقفين لا تنتهى.. الحريات وحقوق الإنسان على رأس الأولويات.. تناول مشكلات الإعلام معهم في 2014.. وطالبهم بالبحث في متطلبات المجتمع المصري
أحمد إلياس

يواصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اجتماعاته بمقر رئاسة الجمهورية مع مجموعة من المفكرين والمثقفين والكتاب، لعرض الجهود التي تبذلها الدولة على عدة محاور لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، وحل المشكلات المتراكمة التي يعاني منها المجتمع في مختلف المجالات، وتشجيع الصناعات الصغيرة لتوفير عمل للشباب.

وفى هذا الصدد ترصد «صوت الأمة» اللقاءات التى أجراها "السيسى" مع المثقفين والكتاب:

"مارس 2016":
أكدت مصادر أن لقاء "السيسى" مع المثقفين اليوم الثلاثاء حضره نحو 30 شخصية ثقافية، كان أبرزها يوسف القعيد، وأحمد عبد المعطي حجازي، ومحمد سلماوي، ويوسف زيدان، وفريدة النقاش، وإقبال بركة، وعبد الله السناوي، ووحيد حامد، وضياء رشوان، وفاروق جويدة، وصلاح عيسى، وجلال أمين.

وأشارت المصادر الى أنه من المؤكد أن يناقش اللقاء قضايا التعبير عن الرأي وحرية التظاهر وملف الحريات وحقوق الإنسان، وتضافر الجهود للحفاظ على الدولة المصرية وجهود التنمية الاقتصادية ومكافحة الإرهاب، وقضايا الشباب والحراك الثقافي ودور الإعلام وتجديد الخطاب الديني وإيجاد حلول للأزمة الاقتصادية.

" ديسمبر 2014":
وكان عقد "السيسى" فى ديسمبر عام 2014 لقاءاٌ آخر مع عدد من المثقفين والكتاب وتناول الإجتماع العديد من القضايا منها مشاكل الإعلام المصرى، ودور الأزهر الشريف والجامعة.
بالإضافة للعمل على حل مشاكل الريف، فى حين أكد الكاتب يوسف القعيد، أن اللقاء تحدث عن أهمية مشروع قناة السويس، وعن معتقلين قانون التظاهر، ووعد الرئيس حينها بالنظر إلى القوائم.
وأشار "القعيد" الى أن اللقاء ضم كلا من "جمال الغيطانى، ومحمد سلماوى، ووحيد حامد، وإبراهيم عبد المجيد، وأحمد مراد، ومحمد المنسى قنديل، وطارق إمام، ولميس جابر، وسيد ياسين، وفاطمة البودى، وفاروق شوشة، وأحمد عبد المعطى حجازى".

"مايو 2014":
وفى مايو عام 2014 عقد "السيسى" لقاءاٌ مع عدد من المثقفين لمناقشة مشاكل مصر، ومنها حرية الدولة، ومتطلبات المجتمع المصري، والتحديات التي يقابلها في الفترة القادمة، بالإضافة الى تجديد الخطاب الدينى، وتطوير التعليم.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة