البوستر الرسمي لمهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة

الأحد، 29 سبتمبر 2024 03:04 م
البوستر الرسمي لمهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة

كشف مهرجان الجونة السينمائي عن بوستر الدورة السابعة التى تنعقد في الفترة من 24 أكتوبر حتى 1 نوفمبر المقبل، وظهر على البوستر فتاة من ظهرها وأمام البحر.
 
ويقام حاليًا المؤتمر الصحفى لمهرجان الجونة السينمائى بأحد الفنادق المطلة على النيل، بحضور فريق عمل المهرجان المهندس نجيب ساويرس، المهندس سميح ساويرس، يسرا، عمرو منسى، المنتجة ماريان خورى،
بشرى وزوجها، المخرج يسرى نصر الله، السيناريست مريم نعوم، المخرجة مريم أبو عوف، المنتج محمد حفظى، المنتج محمد مشيش، الناقد أندو محسن، ألبرت شفيق.
الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائى تنعقد في الفترة من 24 أكتوبر حتى 1 نوفمبر المقبل، ويتم تكريم هذا العام الفنان محمود حميدة، بمنحه جائزة الإنجاز الإبداعى، احتفاءً بالأدوار التي بَرَع في تقديمها في السينما والتليفزيون، إلى جانب الدور الذي يلعبه بعيدًا عن أعين الكاميرات في تطوير السينما المصرية.
download - 2024-09-29T140741.817
 
وكان مهرجان الجونة السينمائى، قد أعلن عن أول فيلمين من اختياراته المصرية لهذا العام الأول "رفعت عيني للسما" من إخراج ندى رياض وأيمن الأمير، الذي سيشارك في مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، والثاني "الفستان الأبيض" الذي يعد الفيلم الروائي الطويل الأول من إخراج جيلان عوف، وسينافس على جوائز مسابقة الأفلام الروائية الطويلة.
 
وجاء في بيان المهرجان: "تفخر أسرة المهرجان بأن فيلم "رفعت عيني للسما" كان مشاركاً في سيني جونة لدعم إنتاج الأفلام (منطلق الجونة السينمائي سابقاً) في دورة المهرجان السادسة، حيث تلقى دعماً في فئة الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، وقد شهد الفيلم عرضه الأول في مسابقة أسبوع النقاد في الدورة الـ77 من مهرجان كان السينمائي حيث حصل على جائزة العين الذهبية، وبذلك أصبح أول فيلم مصري يحصد تلك الجائزة.
 
أما الفيلم الروائي "الفستان الأبيض" من بطولة ياسمين رئيس وأسماء جلال وأحمد خالد صالح، ميمي جمال وسلوى محمد على وعدد آخر من الفنانين، فتم الانتهاء من تصويره العام الماضي، وتدور أحداثه عن عروس تُدعى وردة تبحث عن فستان أبيض في الليلة التي تسبق زفافها؛ مما يقودها لإعادة اكتشاف المدينة وإعادة اكتشاف علاقتها بها.
 
 
 
 
 
 
 
 

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق