بالأرقام.. كيف غيرت المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" الوضع داخل قرى الصعيد

على مدار السنوات الماضية عانى صعيد مصر إهمالا وتهميشا، أدي لصعوبة العيش، بعد التراجع الشديد في كافة الخدمات الأساسية كالصحة والمياه النظيفة والكهرباء وتراجع البنية التحتية والسكن في منازل من الطين أو الخشب، وغيرها، حتى جاءت مبادرة رئيس الجمهورية لـ " تطوير قرى الريف المصري الأكثر فقرًا" ضمن مبادرة  "حياة كريمة" و التي أطلقت في 2 يناير 2019 لتبدل أحوالهم وتوفر لهم بحق الحياة الكريمة التي يستحقونها.

بالأرقام .. كيف غيرت حياة كريمة الوضع داخل قري الصعيد 

 

في محافظة سوهاج:

تم تنفيذ 1168 مشروعًا بتكلفة إجمالية بلغت 32 مليار جنيه في المرحلة الأولى.

تم إدراج 7 مراكز تضم 30 وحدة محلية، تحتوي على 181 قرية و1123 تابعًا.

عدد المستفيدين حوالي 4 ملايين من الخدمات والمشروعات المختلفة.

 

في محافظة المنيا:

تم إنجاز 938 عمارة تضم 22256 وحدة سكنية بتكلفة 4.5 مليار جنيه.

تم الانتهاء من تطوير مستشفيات ملوى وسمالوط وبني مزار ومطاي والعدوة، إلى جانب مراكز متخصصة لخدمات الأم والطفل وتحديث وحدات صحية.

 

في محافظة أسوان:

تم الانتهاء من 18 مشروعًا بقرية البصيلية قبلى، جارٍ في تنفيذ 25 مشروعاً آخر بالقرية.

استفاد 25 ألف نسمة من المشروعات في 4 توابع وقرى فرعية.

 

في محافظة بني سويف:

تم تنفيذ 1616 مشروعًا في 66 قرية بمركزي ببا وناصر من إجمالي 225 قرية.

تم الانتهاء من المرحلة الأولى، وتنطلق المرحلة الثانية داخل 93 قرية بمراكز الواسطى والفشن وبني سويف.

هذه الإحصائيات توضح الجهود الكبيرة التي تبذلها مبادرة "حياة كريمة" لتحسين البنية التحتية وتحسين جودة الحياة في المناطق الريفية بمصر.