ونشرت صفحة منظمة Jewish Voice for Peace - Los Angeles، بيانا من خلال حسابها على موقع الفيس بوك، مؤكدة:" في يوم الأحد 10 مارس، ستشتت هوليوود بأكملها البلاد والعالم بسبب حفل توزيع جوائز الأوسكار، كما هو الحال مع مباراة السوبر بول، فى الوقت الذى تخطط فيه إسرائيل لشن غزو بري بينما يعتقدون أن لا أحد يراقب.
وتقف المنظمة اليهودية الداعمة للسلام جنبًا إلى جنب مع العاملين في مجال السينما من أجل فلسطين وأعضاء SAG-AFTRA من أجل وقف إطلاق النار والمنظمين المستقلين والفنانين والمجموعات الأخرى في جميع أنحاء لوس أنجلوس، تخبرهم JVP-LA أننا سنشاهد، هناك حدث قيد الإعداد ليوم الأحد ونريد أن يخرج أكبر عدد ممكن من الناس معنا إلى الشوارع، كل العيون على رفح".
وفى منشور أخر كتبت المنظمة:" نحن نرفض السماح لاستخدام عدم اهتمامنا كسلاح، وبدلا من ذلك، نوجه أعيننا إلى رفح، مطالبين بوقف فوري ودائم لإطلاق النار وحرية الفلسطينيين، معًا، JVP-LA، عمال السينما من أجل فلسطين، أعضاء SAG-AFTRA من أجل وقف إطلاق النار، مشروع عدالة للعدالة، ومجموعات أخرى، وشعب لوس أنجلوس المتحمسين يعلنون قوتنا في مدينة مرادفة للإنتاج الثقافي".
وقبل ساعات قامو بنشر:" حفل توزيع جوائز الأوسكار غدا، هو نفس اليوم الذي هددت فيه إسرائيل بغزو مدينة رفح، حيث يلجأ 1.5 مليون فلسطيني، انضموا إلينا، الساعة الواحدة بعد الظهر، الأحد 10 مارس، في قبة سينيراما في هوليوود (6370 Sunset Blvd.)، كـ JVP-LA، جنبًا إلى جنب مع مشروع عدالة للعدالة، وعمال السينما من أجل فلسطين، وأعضاء SAG-AFTRA من أجل وقف إطلاق النار، والفنانين، والمنظمين المستقلين، و يا أهل لوس أنجلوس، هبوا ليقولوا عيونهم على رفح، نحن نرفض تشتيت انتباهنا بصناعة الترفيه ونواصل الدعوة إلى وقف دائم لإطلاق النار والحرية الفلسطينية".