وأكد أبو صفية، أن المستشفى خرجت من الخدمة وكنا آخر المستشفيات التي توقفت عن العمل نظرا لعدم توافر الوقود والمستلزمات الطبية، مشيرًا إلى أنه عند تواصل المستشفى مع المنظمات الدولية لم تتمكن من الحضور لتقديم المساعدات للمستشفيات في القطاع.
وأشار إلى أن المؤسسات الدولية الإنسانية هي شكلية وليس لها مضمون فعلي، مؤكدًا أن الوضع كارثي في شمال غزة، ومشيرًا إلى أن المستشفى تفقد المئات من المدنيين على رأسهم الأطفال وستتحول إلى مقابر جماعية.