5 أشياء يجب ألا تلقى في القمامة حفاظا على البيئة .. تعرف عليها

الثلاثاء، 03 يناير 2023 11:50 م
5 أشياء يجب ألا تلقى في القمامة حفاظا على البيئة .. تعرف عليها

يسعى الجميع إلى الحفاظ علي البيئة، وتقليل الأضرار، ومن أكثر الأشياء التي تأتي بالأضرار على البيئة والمجتمع، هي القمامة فمن الطبيعي أن الجميع يتخلص من كل ما ليس له فائدة فيها، ولكن الطريقة الصحيحة، هي فرز أي شيء قبل إلقائه في سلة المهملات، حتى لا تتسبب في ضرر بيئي، أو على الأشخاص الذين يقومون بفرز القمامة بعد ذلك، لذا يستعرض اليوم السابع بعض الأشياء التي يجب تجنب إلقائها في القمامة وفقاً لموقع "wasteawaysystems" كما يلي:
القمامةالقمامة

 

المصابيح

على الرغم من أن المصابيح LED من المصابيح الصديقة للبيئة، وذلك لأنها تعمل على الحد من استخدام الطاقة إلا أنها مازلت تحتوي على كمية من الزئبق، المضرة بالبيئة، وبمن يقوم بفرز النفايات، لذلك عليك تجنب إلقائها في القمامة، وبدلا من ذلك إرسالها لعربات الليد وهم لديهم الطريقة للتخلص منها أو إعادة استخدامها مرة أخرى.

ترمومتر قياس الحرارة

منذ قديم الزمن يعرف الجميع أن هذا الترمومتر يحتوي على الكثير من الزئبق، وهي مادة خطرة جدا، فقد قامت الكثير من الدول حظر تصنيع هذا الترمومتر لأنهم يرون أن ضرره أكثر من منفعته، لذلك عليك تجنب إلقائها في القمامه مباشرا، ويجب وضعها في غلافها وإرسالها لإحدى المستشفيات أو الصيدليات لإلقائها في القمامة المخصص للمستخدمات الطبية.

الترمومترالترمومتر
كاشفات الحريق 

كاشفات الحريق هي أجهزة منقذة للحياة يجب أن تكون موجودة في كل المنازل، ولها مدة صلاحية، فعند التخلص منها يجب تجنب إلقائها في القمامة، عليك أولا التخلص من بطاريتها، ثم التواصل مع مصنعها، أو المكان الذي اشتريته منها، فغالبا يتم استبدالها، ثم إعادة استخدامها مرة أخرى.

البطاريات

نعم أنها مفاجأة كبيرة للجميع، حيث اعتدنا على إلقائها في القمامة، فتعتبر تلك البطاريات خطرا كبيرا على البيئة، حيث إن وجودها في سلة القمامة يعرضها للسوائل، وهذا قد يتسبب في تسريب الغازات الضارة، والتي تسبب خطرا كبيرا على الكائنات الحية جميعها، والطريقة الصحيحة للتخلص منها هو لفها بورق جيدا ثم بكيس بلاستيكي، وتركها جانبا وتسليمها لعامل النظافة.

البطارياتالبطاريات
الملابس

تعد الملابس من الأشياء التي يجب أن لا تلقي في القمامة مهما كانت دون فائدة بالنسبة لك، فعليك غسلها والتبرع بها، أو إرسالها لمن يحب إعادة تدويرها بأي شكل من الأشكال.

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق