بمناسبة احتفالات فرنسا ب " سنة شامبيلون ".. تعرف علي أبرز المعلومات عن حجر رشيد الذي اكتشفه العالم الفرنسي

الإثنين، 11 أبريل 2022 02:30 م
بمناسبة احتفالات فرنسا ب " سنة شامبيلون ".. تعرف علي أبرز المعلومات عن حجر رشيد الذي اكتشفه العالم الفرنسي
رضا عوض

من المقرر أن تطلق المكتبة الوطنية الفرنسية في باريس " سنة شامبليون " مع معرض يضيء اعتباراً من، الثلاثاء، بعد قرنين على تفكيك رموز الكتابة الهيروغليفية، وهو ما سيعرض النبوغ الفكري للعالم الشغوف باللغات جان فرنسوا شامبليون المولع بمصر القديمة.

وحفر شامبليون اسمه في التاريخ كأب علم المصريات الذي يثير شغفاً فرنسيًا كبيرًا منذ حملة الإمبراطور نابليون بونابرت على مصر سنة 1798، وفي سبتمبر 1822، نجح العالم الفرنسي في فك ألغاز هذه الكتابة بعدما ضاعت معانيها لأكثر من ألف سنة.

أما عن أهم المعلومات عن حجر رشيد فهي

- نصب من حجر الديوريت مع مرسوم صدر في منف عام 196 قبل الميلاد نيابة عن الملك بطليموس الخامس.

- يظهر المرسوم في ثلاثة نصوص هي النص العلوي هو اللغة المصرية القديمة الهيروغليفية المصرية والجزء الأوسط نص الهيراطيقية أما الجزء الأدنى اليونانية القديمة.

- يقدم أساسا نفس النص في جميع النصوص الثلاثة (مع بعض الاختلافات الطفيفة بينهم).

- الحجر يعطي مفتاح الفهم الحديث للهيروغليفية المصرية.

- يعتقد أن الحجر قد تم عرضه أصلا ضمن معبد مصري وربما بالقرب من صا الحجر.

- ربما كان قد نقل خلال المسيحيين الأوائل في العصور الوسطى.

- كان يستخدم في نهاية المطاف كمادة بناء في بناء طابية رشيد بالقرب من مدينة رشيد (رشيد) في دلتا النيل.

- تم اكتشافه هناك في عام 1799 على يد جندي يدعى بيير فرانسوا بوشار من حملة نابليون على مصر.

- كان هذا أول نص بلغتين مصري قديم تعافى في العصر الحديث.

- أصدره الكهان كرسالة شكر لبطليموس الخامس لأنه رفع الضرائب عنهم.

- عليه ثلاث لغات الهيروغليفية والديموطقية والإغريقية.

- كان وقت اكتشافه لغزا لغويا لا يفسر منذ مئات السنين لأن اللغات الثلاثة كانت وقتها من اللغات الميتة.

- جاء العالم الفرنسي جيان فرانسوا شامبليون وفسر هذه اللغات بعد مضاهاتها بالنص اليوناني ونصوص هيروغليفية أخرى.

- كانت الهيروغليفية اللغة الدينية المقدسة متداولة في المعابد واللغة الديموطيقية كانت لغة الكتابة الشعبية (العامية المصرية) واليونانية القديمة كانت لغة الحكام الإغريق.

- كان قد ترجم إلى اللغة اليونانية لكي يفهموه.

- محتوى الكتابة تمجيدا لفرعون مصر وإنجازاته الطيبة للكهنة وشعب مصر وقد كتبه الكهنة ليقرأه العامة والخاصة من كبار المصريين والطبقة الحاكمة.

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق