دراسة عن حجر رشيد فجرت القضية ... خطوات استرداد القطع الأثرية المهربة للخارج

فتحت رسالة دكتوراه للدكتورة صفاء الحديدي استاذ التاريخ القديم المساعد بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر حول حجر رشيد في أحد فصول الرسالة الباب حول القطع الأثرية المهربة والمنهوبة، والتي تحاول مصر استعادتها، حيث خرج رشيد من مصر عن طريق الاحتلال البريطاني ووضعه داخل المتحف البريطاني، وهو ما تحاول مصر منذ عدة سنوات استرداده عبر مفاوضات لضمها للأثار المصرية المستردة.

 أما عن خطوات استرداد هذه القطع الأثرية المهربة فهي كالأتي

1 - قيام العاملين بإدارة الآثار المستردة بمتابعة كافة المزادات على مستوى العالم، ويصل عددها إلى 103 مزاد.

2 - تبدأ المتابعة للقطع الأثرية بمجرد الإعلان عن وجود مزاد عنها.

3 - ضرورة الحصول علي صور القطع الأثرية المعروضة من موقع صالة المزاد.

4 - يقوم موظفي الإدارة بمقارنة صور المعروضات في المزادات بسجلات وزارة الآثار وقائمة المفقودات.

5 - يتم  تعميم الصور على كافة القطاعات والمتاحف.

6 - إبلاغ الإنتربول الدولي، ووزارة الخارجية المصرية لاتخاذ كافة الإجراءات.

7 - لجوء إدارة الأثار المستردة للمحاكم لاسترداد القطع الأثرية إذا وقع خلاف بيننا وبين صالة المزاد على ملكية القطعة الأثرية.

8 - لجوء الإدارة لعقد اتفاقيات ثنائية بين مصر والبلاد المختلفة.

9 - تتم إيقاف التعامل علي هذه القطع بعد مخاطبة الانتربول.

10- يتم إرسال لجنة من خبراء الآثار بالوزارة بالتعاون مع وزارة الخارجية المصرية لمعاينة القطع الأثرية المعروضة.

11 - استعادة القطع الأثرية مرة أخري وتسليمها للوزارة.

12 - يقوم الخبراء بتحديد الفترة الزمنية التي تنتمي لها القطعة الأثرية لوضعها داخل المتحف.

13 - إذا تم بيع القطعة رغم إعلان الانتربول لصالة المزاد يتم تتبع عملية البيع واستردادها ممن اشتراها بالطرق القانونية.